رايحة البيت علي اساس بوس وتقفيش
لولا امرأة مثيرة في العشرينات من عمرها و كانت تموت على السكس و الزب و الوضعيات الساخنة التي توصلها الى الرعشة و من فوق جمالها السكسي كانت لديها بزاز كبيرة لدرجة لا تصور في حجم الكرة الذي يتمنة اي رجل ان يلعب بهم و ينيكهم و كانت تأخذ هذا في صالحها لتحصل على اي رجل تريده كان لديها اجمل وجه بشفايف منتفخة و جسمها مثير لا يسطيع احد مقاومته و خصوصا بزازها الجميلة كانت الان مع احد الرجال الذي ملى عينيها و جلبته معها الى منزلها كان هذا روتينها اليومي كانت كل يوم تجلبهم معها و كلما تتناك في مكان مرة في الحمام مرة في المطبخ او على الارض او السرير كان يعجبها ان تمسك الزب و تدعك في الاول ببطء حتى يصبح منتصب في يدها ثم تحركهما اسرع و اسرع حتى تسمع شريكها يصرخ و يتأوه عندها تخرج لسانها و تبدأ تلعقه مثل المثلجات من رأسه حتى خصيتيه الذي تدخل كل واحدة الى فمها كلها و تمصمصها و تلحسها ثم بعد ان يصبح زبه مبلل تدخل كله الى فمها و تبدأ برضعه بكل قوة و تمرر شفتيها عليها حتى يبدأ ينيكها امم و كم تحب ان تحس به في حلقها و بعد ان تشبع مص من الزب الذي اصبحت مدمنة عليه و على طعمه … تمسك بزازها و تبدأ باللعب بهم امامه لتراه يسخن و ينظر اليه بكل جوع كأنه سينقض عليه و تبدأ تعصر حلماتها بين اصابعها بعدها تمسك زبه و تضع بين بزازها الكبار و تترجاه نيكني كانت تحب ان تحس بثقل و سخونة الزب على صدرها و تح ببزازها تتناك بكل قووة حتى يقفزو من مكانهم و هذا ما كان يفعله ااه ااه اكثر اكثر و هو يقول لها كلام قذر يخنها كانت تحس بكسها يسخن و ينبض و كانت اقتربت من ان تنزل و بعد ان تحس بمائها نزل كاملا تمسك الزب و ترجعه الى فمها و تمصه حتى بنزل في فمها و تشربه كاملا و هي تتلذذ .